
وزارة التربية الوطنية، وفقا للقانون الجديد، في طلبة المدارس الخاصة، كما هو الحال في المدارس العمومية، كما في فرض أعباء مالية إضافية على أولياء الأمور.
وبحسب بلاغ كتابي لوزارة التربية الوطنية؛ كما ستكون أحكام “اللوائح المتعلقة بتعديل سجلات ومؤسسات طلاب المدارس التابعة لوزارة التربية الوطنية” المنشورة في الجريدة الرسمية بتاريخ 6 ديسمبر 2024 سارية أيضًا في المدارس الخاصة بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية الخاصة الدولية ومدارس الأقليات.
بالإضافة إلى ذلك، تتضمن “اللائحة التنظيمية للمؤسسات التعليمية الخاصة” المنشورة في الجريدة الرسمية بتاريخ 3 يناير/كانون الثاني، أحكاماً جديدة تتعلق بملابس الطلاب في المدارس الخاصة.
يمكن للوالدين الحصول على الملابس من أي مكان
وفي هذا السياق، فإن المعايير التي لن تشكل عبئاً مالياً على أولياء الأمور ستكون ضرورية في توفير الملابس للطلاب الذين يدرسون في جميع المدارس الخاصة، بما في ذلك المدارس الخاصة التي لديها اتفاقية ترخيص العلامات التجارية.
وبحسب الأنظمة الجديدة، سيتمكن أولياء أمور المدارس الخاصة من الحصول على الملابس المدرسية من ظروف السوق مجاناً.
لن يُسمح لأولياء الأمور بطلب ملابس الطلاب عبر منصات التجارة الإلكترونية.
الآباء الذين يواجهون هذا الفرض سيقاومون ظروف السوق الحرة وسيأخذون الملابس من أي مكان. من ناحية أخرى، لن يحصل أولياء الأمور على ملابس خاصة ستشكل عبئًا ماليًا لاستخدامها خلال الأيام والأسابيع والاحتفالات الخاصة في الفصول الدراسية والأنشطة خارج الفصل.
لن تكون هناك علامات ومطبوعات وأنماط خاصة في الملابس بالإضافة إلى ذلك، أثناء تحديد الزي المدرسي، يجب أخذ آراء مجلس إدارة رابطة المدارس المنزلية ومجلس المعلمين كما هو الحال في المدارس العامة.
يجب ألا تتضمن الملابس التي تحددها مديرية المدرسة قيودًا مثل العلامات الخاصة والطباعة والأنماط.
وبهذه الطريقة، يعني التقييد انتهاكًا للوائح. بالإضافة إلى ذلك، لا يجوز تصنيع الزي المدرسي عن طريق ملامسة الزي المدرسي بشكل يستبعد المدارس من السوق الحرة.
سيتم نشر صور الزي المدرسي وموقع المدرسة ولن يتم تغيير الملابس خلال العام الدراسي الرابع.
ووفقا للمبادئ الأساسية في القانون الأساسي للتعليم الوطني، فإن الزي المدرسي سوف يتوافق مع مبادئ الاقتصاد والبساطة والراحة وسهولة توفيره والمبادئ التربوية.